
المنطلق
توفير بدائل الأغذية الأساسية غير المستفاد منها للفقير
الهدف
الاستفادة من الشحوم وصهرها وتوزيعها على المحتاجين
المستهدف
الفقراء والمحتاجون
وصف النشاط أو البرامج
بدأ المستودع بفكرة إنشاء مصهرة للشحوم حيث تجمع الشحوم عن طريق المسالخ وقصور الأفراح والبيوت وما يوصله المحسنون بأنفسهم
وتمر الشحوم بمراحل منها
: فرزها وتنظيفها وتقطيعها ثم صهرها وتعبئتها بصفائح معدنية ، تكون بعدها جاهزة لمنحها الفقير والمحتاج .ويتبع المصهرة سيارات تبريد لجمع الشحوم وثلاجات ثابتة لحفظ الشحوم قبل صهرها
استقبال الشحوم من المواطنين:
بعد فرزها وتنظيفها وتقطيعها توضع في قدور كبيرة ليتم صهر (الخلع)
وبعد الإنتهاء من عملية الصهر يتم تفريغ الزيت في صفائح معدنية (التنك)
صورة شامله للمصهره من الأعلى . .
اخبار
قام المستودع الخيري جنوب مدينة بريدة بجهود كبيرة خلال أيام عيد الأضحى المبارك لهذا العام 1429هـ باستقبال الشحوم من أضاحي المواطنين ممن أرادوا التصدق بها لمستحقيها، وذلك في مقر المستودع الخيري. وقد تم تكليف طاقم للعمل في هذا المشروع بالاستقبال طيلة أيام العيد؛ حيث توافدت جموع المواطنين على مواقع المشروع بالتبرع، حيث وصلت حصيلة ما تم جمعه إلى قرابة (38) طناً من الشحوم.
أوضح ذلك ل(الجزيرة) الأستاذ: إبراهيم عبدالرحمن التويجري المشرف على المشروع، الذي تحدث بهذه المناسبة قائلاً: بدأ المستودع الخيري ببريدة بفكرة إنشاء مصهرة للشحوم عام 1417هـ (لحفظ هذه النعمة المهدرة) ، ولاقت هذة الفكرة ولله الحمد استحسان الجميع؛ حيث تجمع اطنان الشحوم من المواطنين ومن المسالخ وقصور الأفراح والمنازل وما يوصله المحسنون بأنفسهم للمستودع.
وأضاف ويتبع مصهرة الشحوم سيارات تبريد لجمع الشحوم وثلاجات ثابتة لحفظها قبل صهرها، مشيراً إلى أن هذه الشحوم تمر بعدة مراحل منها: فرزها وتنظيفها وتقطيعها ثم صهرها وتعبئتها بصفائح معدنية، وتكون بعد ذلك جاهزة لتوزيعها على الفقراء والمحتاجين بالمنطقة والمحافظات المجاورة .